إهداء لثورة 25 يناير - مشروع قومي للقضاء على مرض السرطان

ناسبة نجاح شباب مصر الرائع في تحقيق ثورته الخالدة التي إنطلقت شرارتها في 25 يناير 2011م - مطلوب قرار ثوري لتصنيع عقار الرحمة داخل مصر مدمر الخلايا السرطانية وفيرس سي الكبدي الوبائي بدون آثار جانبية - رحمة بالمرضى وذويهم قبل أن تلتقطه ما فيا الدواء وسوق الدواء العالمي الأمر الذي يعارضه يشدة صاحب العقار المكتشف الدكتور محمد ابراهيم النجار أستاذ ورئيس قسم الطب الشرعي والدوائيات بكلية الطب - جامعة الإسكندرية حيث نما إلى علمنا مؤخراً أن إحدى شركات صناعة الدواء الأوروبية تسعى لكي تحصل على شراء حق الملكية للمكتشف الدوائي الجديد لتصنيعة كمنتج دوائي لعلاج مرضى السرطان وفير س سي الكبدي الوبائي بشرط عدم تدخل صاحب العقار في عملية التسعير وهو ما رفضه عالمنا صاحب المكتشف العلمي الكبير خشية عدم وصول العقار للفقراء من مرضى السرطان وفيرس سي الكبدي الوبائي نظراً لبيع العقار بأسعار إحتكارية لا يقدر على تحملها سوى المرضى من الطبقات الغنية - ولقد نجح العقار الجديد في القضاء نهائيا وبلا رجعة على فير سي الكبدي الوبائي والخلايا السرطانية بمختلف أنواعها وأشكالها في خلال 3 شهور فقط : سرطان الكبد / المعدة / المرئ / الفم / المخ / الرحم / الدم / المثانه / الرئه /البنكرياس / العضلات وغيرها اينما تواجدت الخلايا السرطانية في جسم الإنسان .
** والمطلوب الآن من شباب الفيس بوك الرائع مفجر ثورة 25 يناير هو تفعيل هذا النداء الإنساني بمختلف الوسائل : البريد الإلكتروني / الفبس بوك / قنوات فضائية / المواقع الإلكترونية للقنوات الفضائية وغيرها ولدى اكبرعدد من الأصدقاء ولأطول فترة ممكنة بهدف تحويل هذا المكتشف العلمي الكبير إلى عقار مصري 100% للقضاء على مرض السرطان وفيرس سي الكبدي الوبائي في مصر والعالم - هذا بعد أن فشلنا في إقناع وزارة الصحة في العهد البائد من أجل تبني تحقيق هذا الحلم كمشروع قومي وليكن تحت شعار " معاً للقضاء على مرض السرطان وفيرس سي الكبدي الوبائي " خلال فترة محدودة على غرارالحملة القومية للقضاء على شلل الأطفال بعيدا عن الطرق العلاجية التقليدية المعروفة في علاج السرطانات وفيرس سي الكبدي الوبائي لما لها من آثار جانبية خطيرة قد تؤدي بحياة المريض علاوة على المعاناة و تكاليفها الباهظة - ذلك قبل أن تلتقطه ما فيا الدواء العالمية